احدث الاخبار
في لحظة فراغ وزهق...
05/14/2025, 14:17 Muath Telfah

بقلم: Muath Telfah
في لحظة فراغ وزهق... سألت معظم برامج الذكاء الصناعي ما يلي:
هل تعتقد أن التصورات الديالكتيكية يمكن أن تؤسس لواقع متبلور في سياقات مرتهنة للتغيّرات التي تتمحور حول مدركات الإنسان الراديكالية؟ لا سيّما إذا أخذنا بالاعتبار الإطار الذي يتماهى به الكائن البشري مع وجوده المُدرَك في هذا الكون الشاسع الممتدّ نحو التلبّكات المعوية ولا عشرة عالشجرة؟
وكلهم، البين يطسهم، جابوني من كل عقلهم ...المهم هاظ جواب كو بايلوت الذي حلت فيه روح هايدغر:
إنّ التصورات الديالكتيكية، في جوهرها، ليست سوى محاولات للكشف عن الكينونة من خلال حركة الصيرورة والتناقض. لكنها، في انشغالها بالجدل، قد تغفل عن السؤال الأعمق: ما معنى أن يكون هناك كائن؟ وما معنى أن يكون هذا الكائن إنسانًا، منفتحًا على الوجود، لا كمجرد ذات تُدرك، بل كـ"دازاين" (Dasein) يُلقى به في العالم، ويُستدعى إلى إمكانية أن يكون.
في هذا السياق، لا يمكن للواقع أن "يتبلور" كما لو كان شيئًا خارج الذات، بل هو دائم الانكشاف والانحجاب، يتجلّى في لحظات "القلق" (Angst)، حيث يدرك الإنسان هشاشة وجوده، وتفاهة التمثّلات الثابتة.
أما "المدركات الراديكالية"، فهي ليست سوى محاولات للقبض على الوجود من خلال مفاهيم، لكنها تظل دومًا مشتقة من تجربة أعمق: تجربة الانفتاح على الكينونة، لا بوصفها موضوعًا، بل كـ"حدث" (Ereignis) يتجلّى حين يصمت الضجيج، ويصير الإنسان قادرًا على الإصغاء إلى نداء الوجود.
وفي هذا الانكشاف، لا يعود الإنسان مجرد كائن في كون شاسع، بل يصير موضع السؤال ذاته. فالكائن البشري لا "يتماهى" مع وجوده، بل يُلقى فيه، ويُطلب منه أن يختار، لا من بين أشياء، بل بين الأصالة والسقوط في اليومي والمبتذل، وهو ما يتجلى في "التلبّكات المعوية" و"ولا عشرة عالشجرة"، إذ إنها ليست إلا سقوطًا في الثرثرة (Gerede)، حيث يُستبدل السؤال الحقيقي عن الكينونة بلغة السوق والمثل الشعبية، فيغيب الوجود، ويُستبدل بـ"اللا-تفكير".
المرأة

06/08/2025, 09:09
أول إطلالة للسيدة الأولى في سوريا خلال عيد الأضحى

05/05/2025, 10:26
منظمة المرأة العربية تعقد مؤتمرها العام حول حماية النسا

05/04/2025, 18:46
تمكين المرأة في عالم السيارات الفاخرة

05/04/2025, 18:33
"تقدُّم كبير للمرأة في المناصب القيادية عالميًا"

04/30/2025, 10:38
"ينعاد عليكو" للفلسطيني إسكندر قبطي يفوز بالجائزة الكبر
مقالات وآراء

06/25/2025, 18:33
قنابل B-2: السلاح الخفي في سماء الحروب الحديثة

06/25/2025, 18:28
غرب آسيا:

06/25/2025, 18:07
السيكولوجيا السياسية لدونالد #ترامب: بين النرجسية والسل

06/25/2025, 17:58
اسم في الأخبار: القاعدة الأميركية الأكبر بالشرق الأوسط.

06/25/2025, 17:54
صحيفة هآرتس: أهالي “المخطوفين” لقادة إسرائيل: لا ذرائع
منوعات وحياة

06/10/2025, 09:52
مكبّلات وعاجزات: هذا ما عُثر عليه في حقيبة مسافر في الم

06/08/2025, 19:13
طبريا الآن

06/03/2025, 09:45
حفلة بهيجة بمناسبة يوم الطفل العالمي في البعينة نجيدات

05/30/2025, 23:21
"ماستر شيف العرب" يجمع طهاة من أكثر من 20 بلداً في أم ا

05/30/2025, 18:49
جمعية آذار تختتم دورة مهنية في جسر الزرقاء لتعزيز الحصا
وفيّات

05/25/2025, 17:57
فخري محمود الحاج سعيد حبيب الله(ابو نور) في ذمة الله

05/20/2025, 11:11
الحاج خالد علي جوابرة ( أبو هاني) في ذمة الله

05/18/2025, 08:46
الشاعر جريس دبيات في ذمة الله

05/14/2025, 08:20
المرحوم الحاج علي محمد كردي (أبو رسمي) في ذمة الله

05/13/2025, 18:35
الحاجة رسمية احمد شلبي (ام عبد الله) في ذمة الله
الناصرة
19°
سماء صافية
اسعار العملات
USD | 3.623 ₪ | |
GBP | 4.8509 ₪ | |
JPY | 2.5395 ₪ | |
EUR | 4.1235 ₪ | |
AUD | 2.3198 ₪ | |
CAD | 2.6157 ₪ | |
DKK | 0.5524 ₪ | |
NOK | 0.3491 ₪ | |
ZAR | 0.1954 ₪ | |
SEK | 0.3757 ₪ |